بيان الحزب الشيوعى الاسرائيلى حول احداث غزة

القتل في قطاع غزة ما زال مستمرا. مئات من الفلسطينيين قد لقوا مصرعهم ، وجرح الآلاف ، الغارات تسببت بالخراب التام وأسر بكاملها بلا مأوى. المدنيين في جنوب اسرائيل رهائن من جانب الحكومة التي تقع عليها مسئولية تعريضهم للتهديد كما ان الدمار والموت في غزة لن يضمن مستقبلهم باى حال ، وإنما يؤدي إلى مزيد من العنف والقتل.
غدا (السبت 3 يناير 2009) سيعقد الفعالية الثانية من الاحتجاجات الكبيرة في اسرائيل ، على يد تحالف لقوى السلام والحزب الشيوعي في اسرائيل ، وجبهة حداش له في تل أبيب ، والعمل في سخنين من قبل اللجنة العليا للعرب الفلسطينيين المواطنين في إسرائيل ، كلهم ضد القتل في غزة. معا سنطالب : وقف عمليات القتل! لا للحصار! نعم للحياة لكلا الشعبين! في هذه الأيام الحالكة ، دعونا نلتزم رسالتنا : اليهود والعرب يرفضون أن يكونوا أعداء!
مطالبتنا : وقف كامل لاطلاق النار ورفع الحصار عن غزة الآن!
اسرائيل قطعت أشواطا طويلة للتأكد من أن العالم لا يعرف مدى ما ترتكبه جرائم ضد الإنسانية داخل قطاع غزة. في إسرائيل نفسها ، هناك احتجاجا على هذه الحرب على شعب أسير. ويتجمع الآلاف للاحتجاج يوميا في تل أبيب ، والقدس الغربية وحيفا وNazaret ، أم محمد فهيم ، والطيرة ، Taybe وغيرها من المدن. وينتشر رفض الخدمة العسكرية فى العمليات ضد غزة ، رغما عن انه يعرض صاحبه للسجن. لا شيء من هذا يرد في وسائل الاعلام الأمريكية والأوروبية ، التي هي إلى حد كبير تشجع استمرار العدوان الإسرائيلي ، في المقام الأول وليس عرض التقارير عن الهجمات التي وقعت في قطاع غزة بانصاف
دوف ، وهو عضو في الكنيست الاسرائيلي من حزب حداش ، وعضو بارز في الحزب الشيوعي عضو ، فى مقابلة مع آمي غودمان عن الديمقراطية الآن! "حسنا ، الشيء الأكثر أهمية هو أن يدرك أن هناك معارضة داخل إسرائيل على الحرب وعلى كل ما يدور حولها الآن في غزة. هذا الموقف هو واحد بين اليهود والعرب. ليلة السبت ، وكان لدينا مظاهرة في تل أبيب عام 2000 من الشباب معظمهم من اليهود ، وهناك الكثير من المظاهرات في جميع أنحاء إسرائيل من اليهود والعرب المعارضين للحرب و سياسة الحكومة الحالية. هذه المعارضة هي في تزايد مستمر. ومن المهم جدا أن نعرف هذا ، ونفهم أن هناك أصوات أخرى في المجتمع الإسرائيلي معارضة للحرب ، وانهم يعتقدون ان هناك بديلا أفضل للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء. "
يوم أمس ، مجموعة من الشعراء تجمعو لقراءة شعرية في تل ابيب و الصلاة احتجاجا على عملية غزة بالقرب من ابراج شقة ايهود باراك وزير الدفاع ورئيس حزب العمل. الشعراء الشباب العشرين قاموا بقراءة الأعمال المناهضة للحرب عبر مكبر للصوت ، ووصفها بانها "احتجاجا على تدمير ايهود باراك يجلبه على سكان الجنوب في الوقت الذي كان ينام في سرير مريح

عشر منظمات لحقوق الإنسان أمس دعت وزير الدفاع ايهود باراك على وجه السرعة لتجديد إمدادات غير محدودة من الوقود الى قطاع غزة. هذه الجماعات ، بما فيها منظمة بتسيلم ، جيشا ورابطة الحقوق المدنية في إسرائيل ، وكتبت ان التدمير الشامل للبنية تحتية في أعقاب العمل الإسرائيلي إلى زيادة الحاجة إلى وقود لتشغيل معدات مثل مضخات المياه والصرف الصحي والنظام الصحي ". وكتبت ان الجماعات أن اسرائيل كانت تحد على الدوام من امدادات الوقود الى قطاع غزة منذ تشرين الأول / أكتوبر 2007 ،
عضو الكنيست محمد بركة (حداش) طالب رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت ان يتوقف جهاز الامن الشين عن استجواب السياسين العرب والناشطين اليساريين بعد الاحتجاجات على عملية غزة. واضاف "اذا كانت المؤسسة العسكرية قلقة ازاء موجة من الاحتجاجات ضد الجريمة في غزة ، فأنه من الأفضل وقف الجريمة وعدم اضطهاد القيادة السياسية والناشطين في القطاع العربي"

مشكور

يسلمووووو

يسلمووو ابو اسير

:roll:

يسلمووو

يسلموووووووو

يسلمووووووووووو

منووووووووووويرن

:bball:

مشكور

منوره

:11:

يسلموووووووووووووو

منوووووووووووورين

يسلموو